Thursday, October 28, 2010

Ethiopian Suicides is one year old

On October 28, 2010, after 4 "suicides" of migrant domestic workers, mostly Ethiopians, the blog was created.

In one year, we accounted for approximately 30 deaths, mostly classified as suicides, and several attempted suicides in the migrant domestic workers population in Lebanon. Our sources were the media, so the figure can be higher.

In one year, we talked about access to justice, access to swimming pools, migrant's social life, NGO interventions, government and security forces role, media coverage, legal issues, etc.

In one year, we received over 17,000 visits and 27,000 pages views.

In one year, we documented two successful court case where Lebanese were condemned for abusing their maids.

We look forward to running out of business and closing this blog soon. I hope.


Wissam

Saturday, October 23, 2010

العاملات الأجنبيات من المنزل إلى الحقل

[Migrant domestic workers: from the homes to the fields. An article from Al-Akhbar newspaper on the recruitment of migrant domestic workers to work during the harvest season in Lebanese fields.]
نقلا عن جريدة الأخبار، عدد الجمعة ٢٢ تشرين الأول ٢٠١٠ 

في الأرياف، تضاف مهمة جديدة إلى مهمات العاملات الأجنبيات. فإذا كانت العائلة التي تسعفها في أعمال المنزل تملك حقلاً زراعياً، فهي معنية به أيضاً حتى القطاف، وربما ما بعد القطاف بصنع المونة. وفي موسم الزيتون الجاري قطافه، لأولئك حصة في العمل، من دون أن تكون لهن حصة من الإنتاج في معظم الأحيان أو أي أجر حقيقي
آمال خليل

أيادٍ عاملة، وألوان بشرية جديدة دخلت إلى ورش قطاف الزيتون الدائرة على قدم وساق في بلدات الجنوب وقراه. فالموعد السنوي الذي كان يلتقي عليه أفراد العائلة ليقطفوا الموسم المنتظر بشوق، ويتلمسوا الرزق الذي جنوه بعد عناء الرعاية الزراعية التي قدموها لشجر الزيتون على مدار العام، باتت تشاركهم فيه العاملات الأجنبيات اللواتي يستخدمونهن في الأعمال المنزلية. وقد تكون كلمة مشاركة غير مناسبة للاستعمال هنا، وخاصة عندما نعلم أنهن، أي العاملات الأجنبيات، لا يؤخذ رأيهن فعلياً في تلك «المساهمة» الإجبارية في معظم الأحيان. فبعدما تداعى نظام العائلة الزراعية الذي كان يقوم على اشتراك كافة أفرادها، كباراً وصغاراً، في إنجاز الأعمال الزراعية، وخاصة لجهة القطاف، وذلك بعد نزوح الأبناء من الريف إلى المدينة وتوجههم إلى اهتمامات أخرى، بدأ من بقوا في أرضهم، نقصد أرباب العمل الزراعي، في السنوات الأخيرة بالاستعانة بالعمال السوريين خصوصاً نظراً لقربهم الجغرافي ورخص أجرهم، وخاصة أن هؤلاء لم يكونوا يبقون هنا إلا سحابة موسم، يعودون بعده إلى بلادهم، أي كان باستطاعتهم البقاء معاً والقبول بأجر منخفض من شأنه إحداث فرق مع ما يمكن أن يحصّلوه في بلادهم. لكن هؤلاء رفعوا من أجرهم أخيراً بسبب ارتفاع الطلب عليهم، ما اضطر بعض العائلات، التي يكفيها بالكاد موسمها، إلى الاستعانة بمسعفات المنازل، أي العاملات الأجنبيات،

Al-Shorfa.com: Foreign domestic workers in Lebanon lack legal protection

Source: http://www.al-shorfa.com/cocoon/meii/xhtml/en_GB/features/meii/features/main/2010/10/20/feature-02

With an estimated 200,000 domestic workers, Lebanon became one of the top nations in the world that rely on foreign domestic help, with one maid for every 16 families.

The workers primarily come from Sri Lanka, Ethiopia, the Philippines and Nepal. The conditions in which they work and live have become a topic of much discussion following the release of a report in September by Human Rights Watch (HRW).

The report called on the Lebanese judiciary to protect female foreign domestic workers. The conditions are so bad, the report said, it leads some workers to commit suicide.

According to the report, "violence against women workers often fails to gain the attention of the police and prosecutors who do not file a lawsuit except in cases of serious physical violence backed by comprehensive medical reports."

The report seems to confirm recent research carried out by other human rights organisations.

A study commissioned by KAFA (Enough) in June of 2010 found that over 50% of the women work more than 12 hours per day

Thursday, October 21, 2010

لائحة سوداء بأرباب العمل المسيئين: تفاهم للحماية من العبودية الحديثة

جريدة الأخبار، بعدد الخميس ٢١ تشرين الأول ٢٠١٠، بسام القنطار

حرص السفير الدنماركي في لبنان، يان توب كريستنسن، على أن يجلس أمس الى جانب سفراء دول سريلانكا والفيليبين ونيجيريا والتوغو والنيبال، في اللقاء الذي شهد توقيع اتفاقية تعاون بين كاريتاس – لبنان ونقابة اصحاب مكاتب استقدام العمال الأجانب، في فندق روتانا الحازمية. لا ترسل الدنمارك إلينا عمالاً، والاتحاد الاوروبي الذي يمول مختلف مشاريع حماية العاملات الاجنبيات في لبنان ودعمهنّ كان ممثلاً في اللقاء من خلال رئيس قسم العمليات في بعثة الاتحاد في لبنان دييغو إسكالونا باتوريل. حرص كريستنسن على الحضور ليقول إن حماية حقوق المهاجرين «هي اليوم في صلب شرعة الحقوق الاساسية للاتحاد الاوروبي وفي صلب الشراكة التي نسجها الاتحاد مع دول الجوار وبينها لبنان».

أما باتوريل، فذكّر اللبنانيين بأنهم «يعرفون جيداً ما معنى الهجرة، ويجب أن يتمكنوا من وضع انفسهم مكان العمال الاجانب». مضيفاً: «يستغل الكثيرون ضعف العاملات الأجنبيات في لبنان بفرض ايام عمل عليهن لأكثر من عشر ساعات من دون أوقات راحة، ويعاني بعضهن معاملة غير مقبولة مثل احتجاز الحرية ومصادرة جواز السفر وعدم دفع الرواتب، وصولاً الى العنف الجسدي والنفسي. وهذه الممارسات الغير المقبولة تعكس شكلاً حديثاً من الاستعباد موجوداً في لبنان».
لكن لسفير الدنمارك كريستنسن، رأي أكثر وضوحاً «هذه ليست عبودية حديثة. ما دخل الحداثة في هذه المسألة؟ إنها ببساطة عبودية تذكّرنا بأيام غابرة وتنسف المساواة في الحقوق والكرامة الانسانية».
يقارن كريستنسن ظروف العمال الأجانب في بلاده بتلك الموجودة في لبنان، ليخلص الى الاستنتاج أن المقارنة لا تنطلق من الظروف الاقتصادية والاجتماعية المختلفة بين البلدين، بل من مفهوم التعاطي مع حقوق المهاجرين وخصوصاً عدم تقييد حرية حركتهم، وهذا امر اساسي وينطلق من مفهوم قانوني شامل لحقوق الانسان، إضافة إلى الالتزام الذي فرضته اتفاقية الامم المتحدة لحماية حقوق جميع العمال المهاجرين وأفراد اسرهم».
سفير الفيليبين في لبنان، جلبرتو آسوكي، الذي تفرض بلاده حظراً قانونياً على سفر رعاياها للعمل في لبنان، أكد لـ«الأخبار» أن هذا الحظر لن يرفع قبل التوقيع على مذكرة تفاهم بين البلدين تعيد الاعتبار للحقوق الاساسية للعاملين.
الموضوع لا يتعلق بموقف خاص من لبنان بالتحديد، بل من أن مسألة حقوق العمال حساسة في الفيليبين، وقد شملتها تعديلات دستورية مؤخراً تشدد على هذه الحقوق وخصوصاً اثناء العمل في الخارج. يقول آسوكي. ويضيف: «الوضع لا يمكن أن يستمر على هذا النحو». حالياً لدى السفارة تقارير موثقة عن سوء معاملة بحق ١٣٠ عاملة فيليبينية في مختلف المناطق اللبنانية ونحن نسعى بالتعاون مع الجميع ومن ضمنهم كاريتاس، الى تحسين هذا الواقع السيئ». يخلص آسوكي.
رئيس مركز الاجانب في كاريتاس كمال سيوفي، أكد خلال اللقاء أن الاتفاقية الموقعة مع نقابة اصحاب مكاتب الاستقدام تهدف الى خلق إطار قانوني أكثر احتراماً لحقوق العمال الأجانب.
وتتعهد الاتفاقية الموقعة بين الطرفين، العمل على توعية اصحاب مكاتب الاستقدام بواسطة دورات يديرها موظفو مركز الاجانب في كاريتاس مع موظفي مكاتب الاستقدام، يصار إلى التطرق خلالها الى افضل الممارسات التي يجب اتباعها مع العمال الأجانب. من جهة أخرى تلزم الاتفاقية مكاتب الاستقدام الاعضاء في النقابة تجنب ارتكاب أي إساءة بحق العمال الاجانب الذين يوظفونهم عند المستخدمين، لذا يتعين على المكاتب وضع لائحة سوداء بأرباب العمل المعروفين بأنهم يسيئون للعمال الاجانب، لتجنب استغلال العمال الاجانب الجدد، وتلتزم المكاتب إيجاد حل منصف للعمال الاجانب من خلال الاعتراف بمسؤوليتها تجاههم بعد توقيع عقد العمل مع مستخدميهم.
لكن لندقق اكثر في النقابة التي وقّعت العقد. على المنصة جلس النقيب هشام برجي، وبين الحضور حضر الكثير من اصحاب هذه المكاتب الاعضاء في النقابة. وكي لا يفهم الاتفاق مع كاريتاس على انه يشمل جميع المكاتب، حرض برجي على التوضيح أن قطاع مكاتب الاستقدام قد فرز نفسه الى شقين «شق يريد العمل تحت سقف القانون والأعراف. وشق صغير لا يعترف إلا بالقفز فوق القوانين وضرره يرتد علينا بأكبر من حجمه». ونبه البرجي سفارات الدول المعنية من أي علاقة مع هذه المكاتب «لأن في ذلك مساعدة كبيرة لتحقيق رغبة النقابة بإصلاحهم».
بين الحضور، نضال الجردي، ممثل مفوضية الامم المتحدة لحقوق الإنسان التي ستستضيف الشهر المقبل المراجعة الشاملة لحقوق الانسان في لبنان، وعلى جدول الانتهاكات التي سيخضع لبنان للمساءلة حولها، سوء معاملة العمال الاجانب في لبنان. الجردي يتشارك مع البرجي في عضوية لجنة التسيير الوطنية التي أنشئت عام ٢٠٠٦ وتختص بإعداد قانون عمل للعاملات الأجنبيات اضافة الى عقد عمل موحد يراعي ظروف استخدامهم. ويُجمع أعضاء اللجنة الذين شاركوا في اللقاء، على أن هناك الكثير من الامور التي تحتاج الى إزالة الالتباس من حولها في موضوع عقد العمل الموحد وضرورة أن يكون مترجماً بلغة المستخدمة اضافة الى مدى شموله مكاتب الاستقدام وليس فقط رب العمل.

عفيش وحقوق الإنسان

«أتابع ملف حقوق الانسان في الحكومة». هذا ما أعلنته وزيرة الدولة منى عفيش رداً على سؤال «الأخبار» عن السبب الذي دفعها الى حضور اللقاء. لا توافق عفيش على فكرة إلغاء نظام الكفالة للعاملات الاجنبيات، لأن ذلك يمثّل «خطراً أمنياً واجتماعياً». اقترحت الوزيرة على السفير السريلانكي ميرا صاحيب معروف أن ينظم قاعدة بيانات بالمستخدمين من رعايا دولته، وأن يخصص لهم اجتماعات استماع في السفارة للتعرف إلى اوضاعهم ولحصولهم على فرصة حقيقية لإمكانية طلب المساعدة، إذا ما أساء صاحب العمل معاملتهم».

Measures taken to improve conditions for foreign workers

By Simona Sikimic, Daily Star staff, Thursday, October 21, 2010
Link: http://www.dailystar.com.lb/article.asp?edition_id=1&categ_id=1&article_id=120611

BEIRUT: Basic steps to improve the situation of Lebanon’s hundreds of thousands of migrant workers, at risk from abuse and exploitation, were taken by the syndicate of recruitment agencies Wednesday.


The Syndicate of the Owners of the Workers Recruitment Agencies has now entered into a formal agreement with Lebanese NGO Caritas, promising to better inform their employees of their rights, increase their access to social services and to blacklist employers who are known to have been abusive, preventing them from repeating their offenses.

It is hoped that the coordination, alongside legal reforms currently under review by the Labor Ministry and the Interior Ministry, could alleviate

Wednesday, October 20, 2010

"Why is your daughter black?"

Our first question when we considered this call to Lebanon was, “Will we be safe?”  The second question was, “How will our African daughter be treated in Lebanon?"

Continue reading here: http://web.me.com/wesleytillett/Site/Blog/Entries/2010/10/17_Ethiopians_in_Lebanon.html

Bishop says half of Christians in Middle East are vulnerable migrants

Source: Catholic News Service,  Oct-19-2010

VATICAN CITY (CNS) -- Up to half of the Catholics in the Middle East are migrant workers, mostly from the Philippines, who pack the few churches in the Arabian Peninsula each weekend and often turn to the church when their employers exploit or abuse them.

Bishop Paul Hinder, the apostolic vicar for Arabia, is responsible for the pastoral care of Catholics in the United Arab Emirates, Oman, Yemen, Bahrain, Qatar and Saudi Arabia. There are more than 2 million Filipinos in the region, and about 80 percent of them are Catholic. There also are tens of thousands of Catholics from India, Sri Lanka and Africa, he told reporters at the Vatican Oct. 19.

Given that situation, he said he thought the Synod of Bishops for the Middle East was "too focused on the classical Oriental churches in the Middle East" and on problems facing the region's native Christians because of the Israeli-Palestinian conflict, the war in Iraq and the continuing tensions in Lebanon.

"The church cannot distinguish between

Monday, October 18, 2010

Nepalese Community in Lebanon celebrates Dashain





Yesterday, 17 October 2010, members of the Nepalese community in Lebanon flocked to a church hall in Sed El Boushrieh, North of Beirut, to celebrate Dashain Festival. A Kafa flyer in Nepalese was distributed. The Anti-Racism Movement contributed to the organization and to mobilizing Lebanese to join the celebration.

This is Al-Akhbar's coverage of the event, in Arabic: http://www.al-akhbar.com/ar/node/210739




Sunday, October 17, 2010

"Migrants are tomorrow’s citizens and leaders either in their host countries or in their home countries"

ARCHBISHOP BERHANEYESUS DEMEREW SOURAPHIEL C.M. OF ADDIS ABEBA, ETHIOPIA, PRESIDENT OF THE COUNCIL OF THE ETHIOPIAN CHURCH, AND PRESIDENT OF THE EPISCOPAL CONFERENCE OF ETHIOPIA AND ERITREA said during the Fifth General Congregation of the Special Assembly for the Middle East of the Synod of Bishops, held on October 13 in the Vatican’s Synod Hall:
“Ethiopia has about eighty million inhabitants, half of whom are below the age of twenty-five. The great challenge which the country faces is poverty and its consequences, such as unemployment. Many young people, aspiring to escape poverty, attempt to emigrate, by any means. Those who emigrate to the Middle East are mostly young women who go legally or illegally to seek employment as domestic workers because most of them lack professional training. In order, to facilitate their journey, the Christians change their Christian names to Muslim names, and dress as Muslims so that their visas can be processed easily. In this way, Christians are indirectly forced to deny their Christian roots and heritage. … Even if there are exceptions where workers are treated well and with kindness, the great majority suffer exploitation and abuse. … It would seem that Christians who die in Saudi Arabia are not allowed to be buried there; their bodies are flown to Ethiopia for burial. Could the Saudi authorities be requested to allocate a cemetery for Christians in Saudi Arabia? Many Ethiopians turn to the Catholic Churches of the Middle East for assistance and counselling. I would like to thank the Catholic hierarchies in the Middle East who are doing their best to assist victims of abuse and exploitation. We are grateful, for example, for the great work of Caritas Lebanon. Modern migration is looked upon as ‘modern slavery’. But let us remember that today’s migrants are tomorrow’s citizens and leaders either in their host countries or in their home countries”.
Source: http://www.dfwcatholic.org/fifth-general-congregation-11218/.html

Saturday, October 16, 2010

Suicide of Bengali Maid last Thursday in Hart Hreik

Al-Akhbar newspaper reported today the death, last Thursday night, of Bengali maid, Kana Aktar, after falling from the 5th floor balcony of her employer's house (Najwa S.) in Hart Hreik (Beirut Southern Suburb). Al-Akhbar noted that "the Internal Security Forces (ISF) report concluded within minutes that the maid committed suicide".


توفيت العاملة البنغلادشية كانا أكتر مساء الخميس الماضي، وذلك بعد سقوطها من شرفة منزل مشغّلتها نجوى س. في الطبقة الخامسة من مبنى في حارة حريك. اللافت أن البلاغ الوارد إلى قوى الأمن بعد دقائق على الوفاة يجزم بأن العاملة أقدمت على «الانتحار».
جريدة الأخبار، عدد السبت ١٦ تشرين الأول ٢٠١٠

Friday, October 15, 2010

Ethiopian 15 meter fall, presumed suicide

The National News Agency reported today the suicide of Ethiopian maid Tana Amny Bou Aziz who jumped from the balcony of her employer's home in Shiah, a Beirut Southern suburb. The coroner who examined the body confirmed that the death was due to the full shattering of the scull and of the body of the maid as a result of the 15 meter fall.

نقلا عن الوكالة الوطنية للإعلام: أقدمت الخادمة الاثيوبية تانا آمني بوعزيز على الانتحار، بعدما رمت بنفسها من على شرفة منزل مخدومها (ن.س) في الشياح. وأكد الطبيب الشرعي الذي كشف على الجثة ان الوفاة حصلت بعد التحطم الكامل للرأس وباقي انحاء الجسم نتيجة سقوطها من ارتفاع يقارب الخمسة عشر مترا.

ARM Video: Stories of Migrant Domestic Workers in Lebanon



Originally published here by the Anti-Racism Movement.

Tuesday, October 12, 2010

Press release: Female migrant domestic workers face abuse in Lebanon

Danish Refugee Council and partner organisation KAFA (enough) Violence & Exploitation are working hard to raise awareness on the poor living and working conditions of the estimated 200,000 migrant domestic workers and to support those of them who are victims of abuse in Lebanon.

Since the early 90s, an increasing number of women from countries including Sri Lanka, the Philippines and Ethiopia temporarily work in Lebanon - often with the hope of helping their children and families back home.

"Female migrant workers in Lebanon are living without adequate legal rights and are frequent victims of discrimination and abuse. We are working on several levels to improve their conditions. Through research, public events and media campaigns,

Filipino worker dies after being hit by a van

توفيت العاملة الفيليبينية أنطونيتا أكينو (51 عاماً) قبل ظهر السبت الماضي بعدما صدمتها سيارة فان في ذوق مصبح، وقد أُصيبت برضوض وجروح، ثم نُقلت في حالة اللاوعي إلى المستشفى لكنها فارقت الحياة بعد نحو ساعتين.

Thursday, October 7, 2010

An Attempted Suicide by a Nepalese Maid?

Al-Akhbar newspaper reported today that a Nepalese domestic worker, Naza T., was transferred to hospital after stabbed in the stomach with a knife. The incident took place in the home of her employer, Hana S. in Zqaq El Blat in Beirut. The security forces report said that Naza tried to commit suicide. No date or additional was given in the news piece.

طعن عاملة نيبالية: محاولة انتحار؟
نُقلت العاملة النيبالية نازا ت. إلى المستشفى وهي مصابة بطعنة سكين في بطنها. الحادث وقع في منزل مشغلتها هناء ص. في زقاق البلاط. وجاء في بلاغ وارد إلى قوى الأمن أن نازا حاولت الانتحار فطعنت نفسها. 
جريدة الأخبار عدد الخميس ٧ تشرين الأول ٢٠١٠

Wednesday, October 6, 2010

Crying herself to sleep… a story about a Nepalese domestic helper

Available on Chantal Souaid's blog here
https://chantalsouaid.wordpress.com/2010/10/06/crying-herself-to-sleep/

125$ yes just 125$ for working 18 hours a day or even more. To make the story more frustrating, Nana used to work in Nepal, and also get 125$. So coming to Lebanon and working more than 18 hours was the worst thing she ever did.

Monday, October 4, 2010

From the Daily Star: Lebanon's dirty laundry

Friday, October 01, 2010, by Diana Nemeh
http://www.dailystar.com.lb/article.asp?edition_id=1&categ_id=1&article_id=119880

How dirty is your laundry? Maybe I should ask your maid and quite possibly she will air out information dirtier than your clothes. Yes, I am referring to the treatment these workers are subjected to that reminds me of history class in the United States when I used to read about slavery.

Lebanon has justified modern-day slavery with contracts and cultural prejudice. These workers are bought and sold, their passports confiscated, wages withheld, worked from 6 am until midnight, denied food and exploited mentally, physically and sexually. Yet when you have visitors over, you tell them she is like your sister. The mentality in Lebanese society

Friday, October 1, 2010

Press Release: Caritas Lebanon Migrant Centre Sign Memorandum with Philippines Embassy

Find down French - Arabic

Caritas Lebanon Migrant Centre (CLMC)
Signing of MOC with Philippines Embassy
29/09/2010

Today at Caritas Lebanon Migrant Center’s premises in Sin El Fil, the Embassy of the Republic of the Philippines in Lebanon with its Philippine Overseas Labor Office (POLO) signed a Memorandum of Cooperation with the Migrant Center in order to better pursue their common goal of protecting Filipino workers and assisting them in asserting their human and labor rights.

The Memorandum is the fruit of long cooperation and joint efforts between