Friday, December 30, 2011

Manila to lift workers’ Lebanon deployment ban

The Daily Star, December 30, 2011

BEIRUT: The Philippines says it is ready to lift a deployment ban to Lebanon adopted in 2006 when Manila signs a bilateral agreement with Beirut in January but has warned its citizens against travelling to Syria, the Inquirer Global Nation reported Thursday.

The news website quoted Carlos Cao Jr., chief of the Philippine overseas employment administration, as saying that the

Thursday, December 29, 2011

قانون الاتجار بالبشر كمدخل لإنصاف العاملات في المنازل

سيدة مدغشقرية تنظر إلى صورتين (قبل وبعد) لقريبتها الشابة، التي تعمل في الخدمة المنزلية في لبنان، ويشك بأنها قتلت في منزل ربّ عملها
هبطت الطائرة الآتية من العاصمة السريلانكية كولومبو، فحملت ديفراني سامراني حقيبتها الصغيرة، وتوجهت عبر الممر الصغير باتجاه صالة الاستقبال. «أهلا بكم في مطار بيروت الدولي»، قالتها إحدى المضيفات باللغتين العربية والإنكليزية، ومع ذلك، لم تصدق ديفراني ما يحصل معها.
كانت السيدة الأربعينية قد تقدمت بطلب إلى أحد مكاتب الاستخدام في سريلانكا مشترطة إرسالها للعمل في إحدى دول الخليج، وبالتحديد الكويت.
كانت العاملة المنزلية ديفراني، قد قضت إبان حرب الخليج، عشرة أعوام في كنف إحدى الأسر الكويتية، خرجت منها بتجربة «ممتازة» على صعيد المعاملة الشخصية والحقوق المالية: «كنت كابنة لهم»، تقول. ولذلك، أرادت العودة للعمل في البلد عينه، وها هي تجد نفسها في بيروت من دون أن توافق، أو حتى تدري.

Tuesday, December 27, 2011

20-year old Ethiopian domestic worker falls from 3rd floor, dies

Lebanese National News Agency reported today that in Beirut suburb Haddath (South-East of Beirut) in Debbas square, 20-year old Ethiopian domestic worker, Hana Ashalohaili, "fell" from the 3rd floor balcony of her employer's house. Her employer was Sarkis Antonios Ibrahim Boutros. She died and her body was immediately transferred to Baabda Governmental Hospital.

افاد المندوب الامني للوكالة الوطنية للاعلام الياس شاهين، انه في محلة الحدث ساحة الدباس بناية الطبيب ريشار صباغ، سقطت الاثيوبية (هنا اشالوهايلي- عشرين عاما) من منزل مخدومها سركيس انطونيوس ابراهيم بطرس من على شرفة الطابق الثالث، وما لبثت ان فارقت الحياة، ونقلت جثتها الى مستشفى بعبدا الحكومي.

Ministry of Labor hotline #Lebanon 01540114 خط ساخن لوزارة العمل

Report abuse of domestic workers in Lebanon to Ministry of Labor hotline 01540114.

Saturday, December 24, 2011

عمال أجانب يحتفلون بعيدي الميلاد ورأس السنة في لبنان


عيدهم عيدان. احتفالات متنوعة لمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة، وفرحة لا توصف لخروجهم إلى «الحرية» ليوم واحد، بعيداً عن بيوت مخدوميهم. أبناء وبناء جاليات أفرو - آسيوية مختلفة، يتجهّزون، يزينون، يحتفلون، ويبتهجون بعيد الميلاد على طرقهم الخاصة.
وتبقى لذّة العيد مختلفة بينهم، فهم، في نهاية المطاف، غرباء بعيداً عن أوطانهم، وعائلاتهم، وأطفالهم، وبيوتهم ليست هنا، إنما في النيبال وأثيوبيا وسريلانكا والفيليبين والهند، ...لو وجد بابا نويل، لكان طلبهم الأول والأخير منه هو أن يعود بهم إلى «هناك»، إلى بلادهم الأم، ولو لليلة واحدة فقط.
لكن، بما أنهم هنا، وبما أن مزلاج الشيخ ذي اللحية البيضاء لا يطير، فما العمل؟

حفل فني ساهر مع «أوجان»

سنة تلو الآخرى، استطاع أبناء بعض الجاليات، لاسيما الأثيوبية، «تنظيم صفوفها»، والتحضير لحفلات ميلادية متنوعة، تجلب الفرحة وتجمعهم في سهرات غنائية مبهجة. وهو تحديداً ما تعلن عنه البوسترات واللافتات المنتشرة في بعض أحياء النبعة وبرج حمود وكرم الزيتون والحمراء، بحيث تقدم برنامجاً ساهراً متكاملاً.
وجوه الفنانين والمغنين في الصور مجهولة بالنسبة إلى أي لبناني يمر أمام اللافتة، فلا يمنحها من اهتمامه، في حين يكاد تشاندرا، الشاب الهندي، يقفز من الفرحة أمام اللافتة التي تعلن عن حفل للمغنية «ماهي»، والمغني «أوجان»، والمغنية والعازفة «راجينا». يقول الشاب الذي يعمل في شركة للتنظيفات، إن «هؤلاء ليسوا بفنانين مشهورين، ولكن أكيد هم يعرفون أشهر أغاني رأس السنة الهندية والآسيوية. لا بد من أنهم سيغنون بلغتي، وهي أكثر ما اشتاق إليه». الحفل الذي يتحدث عنه تشاندرا ليس مخصصاً للجالية الهندية فقط، لا بل ان أبناء الجالية النيبالية هم الذيم ينظمونه، مستهدفين فئات مختلفة من أبناء الجالية الأفرو - آسيوية المقيمة في لبنان.

Saturday, December 17, 2011

فيديو: الوصول إلى العدالة للعاملات المنزل في لبنان


نديم حوري، مدير مكتب منظمة هيومان رايتس واتش في لبنان يتحدث عن دراسة المنظمة حول القضاء وعاملات المنزل في لبنان وعن الوصول إلى العدالة لهذه الفئة، في بيروت في 16 كانون الأول 2011 في منتدى "القضاء وبعض الفئات المهمشة في لبنان" من تنظيم المفكرة القانونية.

«المفكرة القانونية» تبحث في علاقة «الفئات المهمشة» بالقانون والقضاء في لبنان
 (...)

في الإطار الحقوقي ذاته، دارت الجلسة الثانية (ترأسها الباحث القانوني كرم كرم) التي خصصت لـ«المرأة السلعة وروابط الاستغلال»، لتتخصص في الأحكام القضائية التي صدرت في قضايا العاملات في المنازل وعاملات الجنس.
وبعدما تحدث مدير منظمة «هيومن رايتس ووتش» في لبنان نديم حوري عن وجود حوالى مئتي ألف عاملة منزلية، «يوجد من بينهن 85 ألف عاملة من دون أوراق شرعية، ما يطرح فشل نظام الكفيل المعتمد في لبنان»، توقف عند الأرقام التي توصلت إليها الدراسة التي أجرتها المنظمة بالتعاون مع المحامي رولان طوق في العام الماضي. وأشار خوري إلى أن «العاملات هن خارج إطار قانون العمل (وإن كنّ محكومات وفق العقد الموحد)، ما يضعهن خارج معايير الحد الأدنى للأجور ودوام العمل وتعويض نهاية الخدمة». وقد شملت الدراسة 114 قضية، «من بينها 107 أحكام جزائية وسبعة أحكام مدنية، والباقي أمام مجلس العمل التحكيمي».
وتوقف حوري عند عقبات الوصول إلى العدالة في قضايا العاملات في المنازل، ومنها: عدم معرفة العاملات بحقوقهن وبكامل هوية رب العمل عند الادعاء عليه، ونظام الكفيل ونقص مراكز اللجوء الآمنة للعاملة، وكلفة الدعاوى وطول مدة المحاكمة، حيث تستغرق أي دعوى حوالى 24 شهراً تكون العاملة قد رحلت خلالها، مؤكداً انه «يتم البت بالدعوى اسرع عندما تكون من رب العمل على الخادمة وليس العكس».
وتفاجأ معدو الدراسة بكون معظم الدعاوى قد رفعت من قبل رب العمل على الخادمة (84 حكماً)، بينما لا يتجاوز عدد العاملات المدعيات على رب العمل العشرين حالة، وذلك بسبب الصعوبات التي تعترض العاملة المحكومة بنظام الكفيل، ومحدودية القدرة على الوقوف بوجهه.
وتبيّن الدراسة التساهل القائم في لبنان في معالجة دعاوى العاملات، «حيث لا يعاقب القانون على ضرب العاملة بشكل لا يتسبب بتعطيلها لأكثر من عشرة أيام، كأن الصفع والركل والضرب العادي ممارسات يحق لرب العمل الإقدام عليها».
إلا أن الأحكام الصادرة بحق التعنيف المؤذي، لا تبشر بكثير الخير أيضاً! إذ اقتصر الحكم في إحدى الحالات التي ضرب فيها رب عمل (وهو طبيب، للمناسبة) إحدى العاملات عنده، وأقدم على حرق عاملتين أخريين، على سجنه، ومن ثم استبدال السجن بغرامة لم تتجاوز 333 دولاراً أميركياً. في المقابل، حكمت المحاكم في سنغافورة على رب عمل ضرب خادمته بعشرين سنة سجناً، كما قضت بسجن سنغافوري آخر 12 عاماً لأنه احرق العاملة بالمكواة، بينما حكمت سيدة لبنانية بالسجن لمدة عام ونصف العام فقط، بعدما قتلت خادمتها.

(...)
  

Friday, December 16, 2011

Filipino workers may soon be able to return to #Lebanon

 
Overseas Filipino workers (OFWs) may soon be able to return to Lebanon, the Philippine Overseas Employment Administration (POEA) said Tuesday.
POEA administrator Carlos Cao Jr. disclosed in a phone interview Tuesday that the Philippine government is set to sign a new memorandum of understanding (MoU) with Lebanon next month, which may allow OFWs to go back to the Middle East country.
“The agreement will serve as a

This Sunday, Celebrate International Migrants Day! #Lebanon

Program includes:

·       Welcome word by Caritas Lebanon Migrant Center
·       Word of Caritas Lebanon president
·       Word of the Archbishop of the Maronite Diocese of Saida
·     Testimony of a migrant domestic worker and Summary of ILO convention: Decent Work for Domestic Workers.
·       Projection of the documentary “Multicultural Lebanon”
·       Nepali community Dance
·       Sri Lankan Community Dance
·       Ethiopian community Dance
·       Lebanese Employer testimony 
·       Madagascar community Dance
·       Philippine community Song  
·       Medley of Beth Aleph School Children